مرحبا بكم ...منتديات صوان
مرحبا بكم ...منتديات صوان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لسنا الوحيدين .. ولكننا نسعى للأفضل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تم بحمد لله عودة افتتاح المنتدى ،، اعضائنا الكرام نرحب بمشاركاتكم وتفاعلكم معنا وكل عام وأنتم بخير
منتديات صوان الذى يجمع كل الليبين يرحب بكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
كلمات ينساك شحات شايل منهم طرابلس بالله الشتاء خلال الحكم النوم الشعر عليك تحميل عليه محمد فيها عليهن السياحي ياما مهرجان عزيز الغلا الليل تقال غايب
المواضيع الأخيرة
» طريقة للكيكه الصحيه بدون سكر
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأربعاء 6 سبتمبر 2023 - 16:25 من طرف joud

» فوائد الجوز او عين الجمل للقلب والشرايين
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 2 سبتمبر 2023 - 14:54 من طرف joud

» فوائد نقع الجوز(. اللوز الخزايني) قبل اكله
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 2 سبتمبر 2023 - 14:50 من طرف joud

» ياحوشنا ❤️
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 2 سبتمبر 2023 - 14:41 من طرف joud

» نصائح مهمه لمرضى السكري
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأحد 20 سبتمبر 2020 - 7:29 من طرف joud

» إشتقت إليكم
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالجمعة 5 يونيو 2020 - 1:36 من طرف mrajaa

» صــاح الديك ...
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأربعاء 11 ديسمبر 2019 - 23:04 من طرف joud

» الشوق للاعضاء والمنتدى
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأربعاء 11 ديسمبر 2019 - 23:02 من طرف joud

» تقرير مصور لمبارة منتخبنا الوطني للشباب مع المنتخبمع المنتخب السنغالي..) منقول
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 11 نوفمبر 2019 - 10:09 من طرف تايبي

» الأفوكادو وفوائده الكثيره
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 14 يناير 2019 - 15:42 من طرف joud

» شوربة الزبادي
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 14 يناير 2019 - 15:38 من طرف joud

» **life is pain**
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 14 يناير 2019 - 14:54 من طرف joud

» بعض الأنواع من الكفته
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 14 يناير 2019 - 14:52 من طرف joud

» ايام بارده لازالت مستمره
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالإثنين 14 يناير 2019 - 14:51 من طرف joud

» ملوك تنازلوا على عروشهم
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالثلاثاء 8 يناير 2019 - 2:40 من طرف joud

» جديد قياس الجلوكوز لمرضى السكري
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالثلاثاء 8 يناير 2019 - 2:31 من طرف joud

» كيف تحافظين على بشرتك في الشتاء
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالثلاثاء 8 يناير 2019 - 2:26 من طرف joud

» هل تعلم ان للأرض طنين؟
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأحد 6 يناير 2019 - 15:57 من طرف joud

» لماذا يمكن اعتبار الإنترنت أفضل نظام لرصد الزلازل عبر التاريخ؟
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأحد 6 يناير 2019 - 15:51 من طرف joud

» علماء يجدون طريقة لصنع معدن قادر على إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالأحد 6 يناير 2019 - 15:44 من طرف joud

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 183 بتاريخ الإثنين 31 يوليو 2017 - 8:02
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
ساعه

sawan


 

 قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير MOLIERE

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
joud
المراقب العام
المراقب العام
joud


ليبيا
نقرا
انثى
عدد الرسائل : 5121
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
نقاط : 9591

قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE Empty
مُساهمةموضوع: قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير MOLIERE   قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2010 - 18:41


قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE Moliere
لما أخذ الفرنسيون في كتابة الملهاة جعلوا غايتها أول الأمر الإضحاك، ولم يرتفع بها إلى الفن الأدبي الرفيع إلا موليير، وهو عند الفرنسيين أديب فرنسا غير مدافع والذي استطاع أن يمثل بأدبه وروحه خصائص الشعب الفرنسي وأن يخلق لنا أدباً عالميا ممتازاً

موليير MOLIERE

ولد "جان بابتست بوكلان" الذي اختار لنفسه فيما بعد اسم (موليير) ببارس سنة 1722 من أب يشتغل بصناعة السجاد, ويعيش في يسر وسعة، وفقد أمه وهو في العاشرة من عمره وتعهده أبوه تعهداً حسناً فاختار له كلية (الجزويت) في كليرمون فدرس ثمة عيون الأدب القديمة، وكانت الكلية تعنى باللاتينية أكثر مما تعنى بالاغريقية، واتصل هناك بالفيلسوف (جلسندي) وتأثر بكثير من آرائه الحرة وبعد ان أنتهى من دراسته بالكلية قضى عاماً في دراسة البلاغة، وعامين بعد ذلك في دراسة الفلسفة، وكان في أثناء دراسته للفلسفة ينعم بقسط من الحرية مكنه من التردد على دور التمثيل فيشهد بعض المسرحيات الهزلية الشعبية، وقد استهواه المسرح، ولكنه لم يفكر في إنهاء دراسته بعد فالتحق بمدرسة الحقوق بمدينة (أورليان) ونال إجازتها ومع هذا فقد أراد له أبوه أن يخلفه في تجارته، وأن يتصل بالقصر كما كان متصلا به في صورة متعهد، وقد شغل هذه الوظيفة مدة ضاق فيها بحياة القصور والسير في ركاب الملوك ومزاحمة الحجاب والخدم على إرضاء سيد القصر، وقد أبت طبيعته الفنية ذلك، وشاء له القدر أن يتعرف على أسرة "بيجار" التي تحترف التمثيل فربط مصيره بمصيرها، وأرسل إلى والده وهو في الحادية والعشرين من عمره ينبه عن تخليه عن وظيفته بالقصر ورغبته في الاشتغال بالتمثيل، وسأله أن يرد عليه شيئاً من المال الذي خلفته له والدته . وقد غضب الأب غضباً شديداً لهذه العزيمة ولكنه لم يحرمه ميراث أمه فأعطاه بعض المال ونفض منه يديه، وقد أنفق موليير هذا المال في دعم حياته المسرحية. ولكنه باء بالإخفاق وتراكمت عليه وعلى شركائه الديون. وكاد طالعه النحس يفضي به إلى السجن، وأخيراً اعتزمت الفرقة أن تجرب حظها في الأقاليم فغادرت باريس، وظل موليير بعيداً عن تلك المدينة العظيمة يجوب أرجاء فرنسا كلها مدة اثني عشر عاماً، وقد أفادته هذه السنوات في حياته المسرحية فائدة جليلة، لأنه تمرس بأصول الفن المسرحي، وعرف كثيراً من العادات واللهجات وشتى ضروب الحياة مما كان له أكبر الأثر في كتابته. وقد عرف في هذه الحقبة موهبته على حقيقتها وأنه لا يصلح للأدوار الجدية وأنه خلق للتمثيل الهزلي، ولم يفكر حتى ذلك الوقت في التأليف المسرحي، ثم أخذ يكتب فصولاً قصيرة لتسلية الجمهور وبعث الضحك ولم تكن هذه الفصول ذات بال من الوجهة الفنية، ولكنها أطلعته على مقدرته في إثارة الضحك، وأخيراً كتب ملهاة "المشدوه" من خمسة فصول ومثلت بمدينة "ليون" أول الأمر، وقد لاقت نجاحا عظيما حينما مثلت بباريس بعد ذلك. وقد رأى موليير أن باستطاعته أن يكتب للمسرح، وأن يسخر ثقافته الواسعة، وتجاربه الكثيرة لخدمة الأدب، وألا يكتفي بالتمثيل.
وأخيراً انتقلت الفرقة إلى باريس في عام 1658، وهو في السادسة والثلاثين من عمره وقد سبقته إليها شهرته وصيته، وفي القصر مثل موليير لأول مرة بعد عودة "نيكوميد" لكورني والطبيب العاشق لموليير وقد صادفت الأخيرة نجاحاً عظيماً وضحك الملك لها ضحكا لم ينسه بقية حياته وأمر بأن تخصص إحدى قاعات فرساي لهذه الفرقة التمثيلية الناجحة.

ومن ثم أخذ موليير يزداد حماسة في نتاجه الأدبي ويخرج المسرحية تلو المسرحية حتى استطاع في مدى خمسة عشر عاماً بقيت له من حياته أن يؤلف ثمانياً وعشرين ملهاة مع أنه كان مشرفاً على إدارة الفرقة، ويقوم بتمثيل أصعب الأدوار في مسرحياته، ولذلك لم تحتمل بنيته كل هذا المجهود فقضى نحبه في فبراير عام 1673 وهو يمثل دوره في آخر مسرحيته (المريض الموهوم).

وقبل أن نتكلم عن فن موليير ومسرحياته يجدر بنا أن نلقي نظرة عابرة على بعض المؤثرات التي وجهت فنه وطريقته وجهة خاصة وجعلته يخرج خروجاً واضحا على تقاليد المدرسة الاتباعية في كثير من الأمور؛ ولقد عرفت آنفاً أنه قد تثقف ثقافة عالية، ودرس آداب القدماء دراسة مستفيضة، وحذق فن البلاغة وتعمق في دراسة الفلسفة، ولكنه اكتسب من مناقشاته للفيلسوف الفرنسي المعاصر له (جلسندي) كثيراً من آرائه الحرة ودرس الحقوق وأفاد منها قوة الحجة ونصاعة البيان، كما عرفت أنه أفاد من رحلته بفرقته خلال اثني عشر عاماً في جميع أرجاء فرنسا فوائد لا تحصى جعلته يفهم الحياة على حقيقتها، ويخالط كثيراً من أفراد الشعب ويعيش عيشتهم ويتقن لهجاتهم، ويتعرف على أخلاقهم وعاداتهم ودخائل نفوسهم، ولقد كان لهذا أثره العظيم في فنه، ومن المؤثرات الواضحة على نتاجه زوجته (أرماند بيجار) وهي فتاة لعوب من تلك الأسرة التي ربط مصيره بمصيرها، وكانت أسرة (بيجار) متحللة شأن المشتغلين بالمسرح حينذاك، وقد كانت أرماند ربيبته تقريباً تصغره بعشرين عاماً، إذ كان في الاربعين وهي في العشرين، وكانت جميلة لعوباً، فلم تحافظ على أواصر الزوجية وحقوقها، وكان سلوكها يصير في نفسه الغيرة، ويضرم النار في أحشائه. ولقد كان لهذه الحياة الزوجية التعسة أثر بالغ في نتاج موليير، ونظرته إلى النساء. لقد كان يستلهم في نتاجه إحساسه ومشاعره وحياته وحياة زوجته، ويسخر من نفسه ومن يقرأ روايته (مدرسة النساء) يجد فيها صورة من حياة موليير وآراءه في الزواج، فقد أدرك خطأه بزواجه من فتاة تصغره بسنوات كثيرة، وأدرك أن الحيطة الشديدة، والتعليمات الصارمة التي تلقى على الزوجة مع هذا الفارق الكبير في السن لا تجدي شيئاً لأن عاطفتها وأنوثتها سيدفعانها إلى شاب في مثل سنها.
لقد صور موليير نفسية أرنولف تصويراً بارعاً عميقاً وأجاد كل الإجادة في تصوير العواطف المصطرعة وأبرز فكرته الفلسفية التي تكمن وراء هذه المسرحية بوضوح وجلاء ألا وهي: إن الغريزة الطبيعية تدفع الشباب إلى الشباب، وإن فضيلة المرأة لا تقوم على جهلها بالرذيلة فحسب فمن لا يعرف الشر كان حريا أن يقع فيه. وقد اعتبرت هذه الملهاة من أجود نتاج موليير. ونرى كذلك كل حياته الزوجية التعسة في مسرحية (كاره البشر) فقد صور جانباً من نفسيته في (إلسست) بطل هذه الرواية ومثل زوجته في (سليمين).

وثمة عامل آخر كان له أثر قوي من نتاج موليير ألا وهو حماية الملك له من أعدائه الكثيرين، فقد مكنته هذه الرعاية من أن يمضي في نتاجه الأدبي على طبيعته لا يلوي على شيء ولا يحفل بأحد، وينقد المجتمع كما شاء له فنه، ولولا هذه الحماية وذلك التشجيع لقضى عليه أعداؤه من أول وهلة وكانوا أشداء أقوياء، بل كانوا أعظم شيء في فرنسا بعد الملك. لأنه عادى الطبقة الارستقراطية وسخر منها سخريات بالغات لاذعات جعلها تحنق عليه حنقاً عظيماً. ترى ذلك في مسرحيته (النساء المتحذلقات) ، وفي (دون جوان) وعادى رجال الدين والمنافقين في رواية (ترتوف) وعادى الأطباء في رواية (الحب المداوي) وكانت سطوة رجال الدين لا يستهان بها ولولا أن الملك أضفى عليه حمايته لما نجا من أيديهم، ولقضى على مستقبله المسرحي. أضيف إلى ذلك أنه عادى طبقة النبلاء وسخر منهم من تأنثهم وتفاهة شأنهم وفسقهم في كثير من رواياته تجد ذلك في كاره البشر وفي النساء وفي المتحذلقات ودون جوان وغيرهما، وعادى أثرياء الطبقة الوسطى من الشعب الذين لم يقنعوا لما لديهم من مال بل راحوا يحاولون اكتساب الوجاهة وتقليد الطبقة الارستقراطية كما ترى هذا في "السيد البرجوازي" وعلى العموم فقد وضع موليير نفسه في عداء مع مجتمعه ينقده بحرارة وقسوة، فتألبت عليه فئات كثيرة، كما نفس عليه الأدباء نجاحه ومكانته لدى الملك، وكان كل هذا كفيلا بأن يحطم قلمه ومسرحه لولا أن ظلله الملك بحمايته، ولكن هذه المكانة جنت عليه أحياناً فقد كان الملك بطلبه بين الفينة والفينة أن يكتب مسرحية مضحكة خالية من تلك التحليلات النفسية العميقة غير متقيدة بأصول الفن، وكان عليه أن يرضيه فجاءت بعض ملاهيه تهريجاً Farce بعيدة عن الفن الرفيع، ومن أمثال هذا الضرب من المهازل (الزواج بالاكراه) و (الطبيب رغم انفه).



وهذا للي يفهم فرنسي مسرحية **البخيل**ا


L'Avare de Molière

Cette comédie en cinq actes et en prose de Molière a été écrite en 1668. Créée au Palais-Royal le 9 septembre 1668, la pièce est ensuite publiée à Paris. Médiocrement accueillie, elle n'est jouée que neuf fois avant d'être retirée. Les spectateurs sont déroutés par les " ambivalences esthétiques " et par l’utilisation de la prose ( ce qui est assez rare pour une pièce en cinq actes de l’époque). Il y avait au début de 1669, un espoir de remonter l’Avare, mais celui-ci fut balayé par le triomphe de Tartuffe enfin autorisé à être joué à cette période.
L’Avare a pourtant été rapidement considérée comme l’archétype de la Comédie de Molière. Le succès de la pièce fut posthume . Cette pièce a été jouée 2078 fois à la Comédie française entre 1680 et 1963 . C'est la seconde pièce la plus jouée derrière Tartuffe.


Résumé de l'Avare


ACTE PREMIER

L'action se passe à Paris, dans la maison d’Harpagon, un riche bourgeois veuf et père de deux enfants, Cléante et Élise . Les deux enfants d’Harpagon craignent chacun pour leurs amours respectifs car l’avarice de leur père risque de mettre en péril leurs projets de mariage : " Donner est un mot pour qui il a tant d’aversion , dit de lui La Flèche, le valet de Cléante, qu’il ne dit jamais : je vous donne , mais : je vous prête le bon jour ".
Élise est secrètement fiancée à Valère, gentilhomme napolitain qui lui a sauvé la vie lors d’un naufrage et qui s'est introduit chez Harpagon en qualité d'intendant. Cléante, lui, voudrait épouser Mariane, une jeune fille pauvre, dont il est amoureux. Secrètement Cléante se révolte contre l’avarice et le despotisme de son père qui ne lui permettent pas d’apporter de l’aide à Mariane. Il envisage même de s’enfuir avec sa bien-aimée à l’étranger.
Harpagon lui-même est rongé d'inquiétude : il a enterré dans son jardin une cassette contenant dix mille écus d'or et il craint qu’on ne lui dérobe. Obsédé par cette crainte, il soupçonne tout le monde et va même jusqu’à chasser brutalement, après l'avoir interrogé et fouillé, La Flèche, le valet de Cléante. Il soupçonne également ses propres enfants . Réussissant temporairement à calmer ses doutes , il leur apprend qu'il a l'intention d'épouser Mariane, de destiner Élise à Anselme, un vieillard de ses amis, et de donner pour femme à Cléante, une veuve de sa connaissance. Comme Élise s’oppose énergiquement à ce mariage que son père a imaginé pour elle, Harpagon demande à son intendant Valère d'intervenir pour la convaincre. Ce dernier se retrouve ainsi dans un plaisant embarras. Il fait semblant de donner raison à Harpagon mais reste vigilant et n’hésiterait pas à fuir avec Elise si la situation le nécessitait.


ACTE Il

Cléante cherche à emprunter quinze mille francs. Son valet lui a trouvé un préteur , mais ce dernier réclame un taux exorbitant et y ajoute des conditions abracadabrantes, notamment l’obligation d’y inclure un amas de vieilleries hétéroclites évaluées à un prix extravagant. Tandis qu'il s'indigne contre ces conditions tyranniques, Cléante découvre, lors de l’arrivée de maître Simon, la personne chargée de la transaction que le préteur avec qui il songe à entrer en affaires n'est autre Harpagon. Le père et le fils s'opposent violemment .
Frosine, une intrigante se vante auprès de La Flèche d’obtenir d'Harpagon de bons subsides en échange de services qu’elle lui rend dans la négociation de son mariage avec Mariane. Profitant de l’absence d’Harpagon, le valet la met en garde contre l’avarice légendaire de son maître.
Arrive Harpagon. Frosine lui fait croire que Mariane a une prédilection pour les vieillards et qu’elle accepte de l’épouser. L'absence de dot tourmente pourtant Harpagon. Frosine le rassure en lui indiquant que les habitudes d'économie de la jeune fille pauvre constituent un réel atout. Vient le moment pour Frosine de se faire rétribuer. Harpagon reste sourd aux sollicitations de Frosine et prétexte une affaire urgente pour s’éclipser.


ACTE III

Harpagon, qui a invité Mariane à dîner, multiplie les recommandations à ses domestiques, en particulier à maître Jacques pour limiter le plus possible la dépense. Devant les protestations de ce dernier Valère se joint à Harpagon pour inciter le cocher-cuisinier à faire des économies.
Maître Jacques se querelle avec l'intendant, reçoit des coups de bâton et jure de se venger à la première occasion. Mariane, conduite par Frosine, arrive, pleine d’appréhension et toute tremblante à l ‘idée de rencontrer Harpagon. Elle a une pensée émue pour le mystérieux jeune homme dont elle est amoureuse. Le physionomie d'Harpagon la rebute, elle est paralysée. Lorsqu’elle reconnaît Cléante, le jeune homme qui lui a fait la cour, elle est troublée. Les deux jeunes gens se font comprendre l'un à l'autre leurs véritables sentiments, en usant un langage à double sens, devant un Harpagon qui a du mal à saisir ces échanges codés. Mais Harpagon explose de colère lorsque Cléante lui ôte du doigt une bague de diamant pour l'offrir en son nom à Mariane. On annonce alors la visite d'une personne qui apporte à Harpagon de l’argent. L'avare s'empresse d'aller l’accueillir.


ACTE IV

Cléante et Mariane demandent à Frosine de les aider pour convaincre Harpagon à renoncer à son projet de mariage. Celle-ci imagine de faire rencontrer à l’avare une riche veuve. C’est alors qu’Harpagon survient brusquement et qu’il surprend son fils en train de baiser la main de Mariane. Il devine qu’on lui cache quelque chose. Il feint alors d'avoir renoncé à la jeune fille pour inciter Cléante à lui confier ses véritables sentiments. Le jeune homme tombe dans le piège et avoue à son père qu'il est amoureux de Mariane et lui a fait la cour. Harpagon entre dans une terrible colère et menace de frapper son fils.
Maître Jacques survient alors et entreprend de réconcilier le père et le fils. Il prend à part chacun d'eux et lui fait croire que l'autre renonce à Mariane. Après le départ de Maître Jacques, les deux protagonistes prennent conscience du malentendu, et la querelle reprend avec plus de violence entre Cléante et Harpagon. L’avare déshérite son fils, le chasse et le maudit. Arrive alors La Flèche portant la cassette d'Harpagon, qu'il a dérobée. Harpagon qui a découvert le vol arrive affolé, furieux, et assoiffé de vengeance. Il jure de retrouver les coupables.


ACTE V


Une enquête est ordonnée. Un commissaire de police, convoqué par Harpagon, mène son enquête. Harpagon souhaite que le commissaire fasse arrêter tous les habitants de la ville. Le policier interroge maître Jacques. Ce dernier pour se venger de Valère, l'accuse d'avoir dérobé la cassette. Valère arrive, et Harpagon le presse d'avouer son crime. Croyant son amour découvert, Valère plaide coupable , mais il proteste de l'honnêteté de ses intentions. Le quiproquo dure un moment jusqu’à ce qu’Harpagon, au comble de la fureur, comprenne l’idylle entre Elise et Valère. Il menace d'enfermer sa fille et de faire pendre l'intendant.
L'arrivée du seigneur Anselme, un aristocrate napolitain, va permettre de clarifier la situation. Pour se disculper, Valère dévoile son identité et raconte son histoire. On découvre alors que le seigneur Anselme n’est autre que le père de Valère et Mariane, laissés jadis pour mort lors d’un naufrage.
Tout est bien qui finit bien : un double mariage va unir Valère à Élise et Cléante à Mariane. Harpagon retrouve sa " chère cassette " avec grand bonheur et le seigneur Anselme prendra à sa charge les frais de cérémonie et les besoins des deux ménages.














الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاء
عضو ماسى
عضو ماسى
الاء


الكويت
انثى
عدد الرسائل : 3900
العمر : 40
صوان
العمل/الترفيه : معلمه
الحمدالله
تاريخ التسجيل : 26/01/2009
نقاط : 6782

قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير MOLIERE   قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2010 - 19:29

قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE 1265793030
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joud
المراقب العام
المراقب العام
joud


ليبيا
نقرا
انثى
عدد الرسائل : 5121
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
نقاط : 9591

قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير MOLIERE   قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2010 - 21:47

قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير  MOLIERE 1262282440
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حياة الكاتب المسرحي الشهير الفرنسي موليير MOLIERE
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» برنامج المحادثة الشهير nimbuzz للكمبيوتر ..
» شامل عن الأدب الفرنسي
» لمحبي الأدب الفرنسي:تحميل 163 من أروع الكتب والقصص
» قصة حياة
» حياة شكسبير***

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى التعليمي :: من ذاكرة التاريخ-
انتقل الى: