علاقات محرمة تهدد المجتمع وأقدس رباط والسبب التطور التكنولوجي؟للنقاش الجاد

السلام عليكم

موضوع النقاش اليوم هو أكثر جرأة من سابقيه , تناولته القنوات المرئية والمسموعة وأيضا

صفحات الأنترنت كثيرا , هو دعوة للنقاش بصفة عامة , للإدلاء برأيكم فيه كمرتادين للشبكة العنكبوتية

ومنكم من له سنين ومنكم من هو حديث العهد بالأنترنت , منكم وهذا أكيد من حدثت له مفاجآت وهو يتصفح

ويبحث عن أصدقاء وصديقات , هو أحد أشكال الإنحراف المرتبط بالأنترنت , وخاصة مع تواجد الكثير من المواقع الإباحية

عبر هذه الشبكة , ودخول الأنترنت إلى أكثر البيوت إن لم نقل كلها ...

انتشار هذه الظاهرة كثرت في الآونة الأخيرة لعدة أسباب...وجود شباب غير قادر على الزواج

زوج أو زوجة لا يجدون المتعة مع أزواجهم ,أو فتيات فاتهن قطار الزواج ,والأهم ظنهم أن بناء علاقة بهذه الطريقة

تغنيهم عن الكثير من المشاكل الصحية والعائلية والإجهاض المترتب عن العلاقة المباشرة

هناك من يتمتع بما يفعله وهناك من يهدد من صادقته لفترة ثم أرادت الإبتعاد وهذا إن هي تركته يشاهدها عبر

الكاميرا أو بإرسالها له صورا لتفاصيل جسمها , ناهيك عن الوصول إلى الإتصال عبر الهاتف لإشباع هذه الرغبات

بين شباب يقول أنه محروم وأزواج لا يجدون عند أزواجهم ما يبحثون عنه أو أخذتهم الحياة بما فيها من معاناة

من أجل العيش الكريم فينسون أن هناك شريك بانتظار القليل من الإهتمام والحب والحنان

ولا ننسا أن ديننا الإسلامي قد حرم هذه العلاقات لما فيها من مشاكل جسيمة صحيا واجتماعيا وتداخل النسب

إخواني ,,أخواتي بمنتدى صوان

بانتظار آرائكم

المشكلة أننا دائمي النظر للأنسان بطريقة مجردة ، فهو فقط تلك الكلمات التي تكتب

، أو الصوت الذي يسمع ، أو الصورة التي تُرى ، متجاهلين أن وراء كل ذلك مشاعر و أحلام و

أحتياجات حكم عليها المجتمع بتعنته ، وجهله و تشدقه، بالخنق ، لو أمعنا النظر بلا تحجر ، لأنقلبت

كل الموازين و لوجدنا أن المتهم هو ضحية ، القضية ليست قضية أخلاقية و لا علاقة لها بالأخلاق

، بل هي معضلة أحساس بالوجود ، و ليست ترف أشباع رغبات بل الحصول على حد الكفاف

من ما كان يسمى حقوق طبيعية ، فلا تنسي يا صاحبة الموضوع

أن البعض يفضل الأوهام على اليأس

و الانترنت و الهاتف هي بشكل أو بأخر وهم ، ثم لانستطيع أن نفكر في مصلحة

المجتمع ونحن في حقيقتنا أنانيون حتى النخاع ، و المجتمع ليس قطعة قماش كبيرة موحدة اللون

، وأنما هو لوحة فسيفسائية فيها من هذا و ذاك

الأنانية هي الفردية الشرسة و حُب التمّلك والغيرة الجنونية التي تدفعُ الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الغير بدون حق، فيدرج من الأنانية أشياءٌ كثيرة منها حُب الاتكالية والاعتماد على الغير وإراحة النفس والصُعود على أكتاف وظهور الآخرين بضمير ٍ ميت وبدون مُبالاة، والأنانية أيضاً هي رغبة ٌ ذاتية للاستحواذ على حاجات الغير , فهذه أنانية ٌ مؤكدة ، و يندرج من الأنانية أيضاً الغرور والتكبّر فالشخص الأناني يرى كل من حولهُ خدم ٌ وعبيد ٌ عنده وحُبه لذاته لا يفوقهُ حُب أي شيء قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ عجبتُ للمُتكبر الذي كان بالأمس نطفة ً ويكونُ غداً جيفة).وهي حب النفس أيضا

وفي قولك نحن أنانيون , أجل فإنسان اليوم أصبح كذلك ,هو يريد تحقيق كل ما يصبو

إليه بأي طريقة ...ولكن ألا ترى أن العيش ولو في الوهم قد يسبب المشاكل ؟

هل أن السرية في هذا النوع من العلاقات تدوم؟

اشكرك اختى العزيزه على طرحك لهذا الموضوع الجرئ فطرح مثل هذه المواضيع يجعلنا اكثر وعى وادراك ملاحظتى بالنسبه لهذا الموضوع هي ان نقص الايمان والعقيده الصحيحه في النفس هي السبب في الانجراف في هذا التيار الذي يأخذنا في طريق اللا عوده الا من رحم ربي والتربيه المتآصله في الذات على حب الله وحب رسوله على اعتبار ان الاخلاق هي اساس دييننا الحنيف ومبدا رسولنا الاعظم صلى الله عليه وسلم وهذه العلاقات التى في الظلام صدقينى ان تستمر في الظلام الى الابد سوف تنكشف وحينها لاينفع الندم وشكراااااااااااااا مجددا على طرح مثل هذه المواضيع

أين باقي الأعضاء ؟؟؟

أراهم يدخلون دون أي رد

*******************

شكرا ...أم عثمان

ولكن هناك من هم على أخلاق وخلق , ويقعون ...فلماذا ؟

ما السبب ؟

تعتبر ظاهرة الخيانة الزوجية ظاهرة قديمة قد التاريخ حيث أسندت لها الديانات السماوية والوضعية العديد من العقوبات المختلفة على مر التاريخ، ولقد أدت التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي مرت على المجتمعات بداية بالمجتمعات الغربية والمجتمعات العربية على حد السواء إلى بعض التغيرات في القيم والاتجاهات لبعض المجتمعات كما تأثرت بها المرأة ، وأن المرأة العربية التي تربت على مكارم الأخلاق، وعلى التعاليم الدينية الصحيحة تدرك أن هذه الجريمة من أخطر الجرائم التي تثير غضب المجتمع عليها ، كما أن عقابها عند الله شديد

ومن أهم أسباب الخيانة الزوجية :

1-انعدام الأمن والأمان النفسي : شعور الزوجين أحدهما أو كلاهما بانعدام الأمن والاستقرار في الحياة الزوجية فالزوج سوف يبحث عن الأمن والأمان النفسي خارج البيت فيحضن امرأة أخرى وكذلك الزوجة تبحث عن زوج آخر وهذا يؤدي إلى عدم تحقيق الأمن والأمان في البيت .
2-الاستهتار واللامبالة وتبلد الحس الإنساني : فسلوك الخيانة الزوجية تعبير واضح عن الخيانة وعن شخصية أنانية مستهترة لا مبالية بكل القيم الدينية والأعراف الاجتماعية والأخلاقية والقانونية كما أنه أيضاً تعبير عن شخصية متبلدة عديمة الحس الإنساني ترى في اللهو بالأعراض متهمتها دون وعي أو إدراك لما يلحق بأعراض الآخرين وذويهم من عار وما يترتب على فعلتهم الشائنة من تحطيم لكيانات أسرية وتقطيع لعلاقات اجتماعية .
3-العجز عن التحكم في الشهوات والرغبات : يعبر سلوك الخيانة الزوجية عن شخصية ضعيفة عاجزة عن ضبط النفس الأمارة بالسوء وعن اللهو وعدم الإشباع العاطفي والجنسي وإذا لم يكن كافياً عليه أن يصرف جهده للبحث عن تحقيق الكفاية الجنسية بطريقة مشروعة لذا فإن الخيانة الزوجية تعبير صادق عن تقلب عاطفي ووجداني وضعف في بنية الشخصية وتصدع في كيانها .

4-تنامي هموم الحياة الزوجية والهروب : التعاسة الزوجية والشقاء العائلي تلعب دوراً واضحاً في الخيانة الزوجية حيث تضغط هموم الحياة الزوجية على الزوجين بشكل قاس يدفع أحدهما أو كلهما للهروب من هذه الحياة ومحاولة تناسي همومها بالارتماء في حضن دافئ يحقق أي نوع من التلهي عن هذه الهموم حتى ولو كان حضناً خائناً .
5-خيبة الأمل في الزواج والصدمة في شريك الحياة : تبني الخطوبة أمالاً عريضة وأحلاماً وردية حول عش الزوجية السعيد والحياة الزوجية الهانئة وتظهر في صورة الملاك الطاهر وأنه هو فارس للأحلام وفجأة عقب شهر العسل ينقلب روحاً شريرة حينذاك يكون الإحباط وخيبة الأمل وهو تفريط الزوجة في عرضها ورد الفعل الانتقامي وهو تحول الزوج إلى الدعارة وتكون الخيانة الزوجية نتيجة محتومة .
6-المكايدة والمكابرة والعناد والانتقام : فعندما تحل الكراهية محل الحب والتعاسة محل السعادة والسخط محل الحب يتحول عش الزوجية إلى ساحة عراك وجحيم لا يطاق ويحاول كلا الزوجين الانتصار على الآخر عن طريق الكيد والانتقام منه ويرى بعض الأزواج أن ما يقصم ظهر الآخر ويدمر حياته ويهدد كيانه هو خيانته في عرضه وفي ظل هذا الصراع الحاد لا يتورع لزوجته على استخدام هذا الأسلوب الانتقامي المنحط والمدمر لكيان أسرتها كلها .
7-اضطراب النضج الانفعالي والوجداني : فمن المعلوم أن الشخص انفعالياً لديه منظور خاص للحياة سلوكه على توازن بين العقل والعاطفة لديها معرفة بالحياة الاجتماعية كحب الزوج تتحمل مسؤوليات وتتخذ القرار بنفسها وتعرف نتيجة سلوكها وتتحملها ولا تراوغ أو تتملص من مسؤولياتها أو تلقي اللوم على الآخرين وعلى الزوجات التي يتمتعن بالنضج الانفعالي أن يكن أقدر على تحمل متاعب الحياة الزوجية ، والعمل على إقامة حياة زوجية ناجحة كما أن لديها الاستعداد على التضحية من أجل استقرارها في حياتها الزوجية وسعادتها وهم أقل اعتماداً وأكثر استقلالية لديها قدرة على تكوين علاقات عاطفية ناضجة والتعبير عنها بشكل ناضج ويتمتعون بالقدرة على التوافق العاطفي والوجداني وعلى العكس نجد الزوجات الذين يعانون من اضطرابات في النضج الانفعالي والوجداني وأكثر اضطراباً في علاقاتها الزوجية تتسم بتعبيراتها العاطفية والوجدانية بالتقلب والاضطراب لذا فهي عند أول مواجهة عاطفية حادة نجدها تنهار بناؤها النفسي ويتقدمون لرغباتها وشهواتها بشكل سلبي ، يهدر قيمة زوجية ويسهل عليها الوقوع في الخيانة الزوجية كتعبير مريض عن عدم نضجها الانفعالي والوجداني

اما الاسباب والدوافع العارضه للخيانه لدى الرجل :

1- معظم الخيانات الزوجيه تحدث عندما تصبح العشرة باهتة بارده وروتينيه ... ومن هنا يبدا الرجل بالبحث عن الرومانسيه التي اختفت من حياته ويبحث عن امرأة تعطيه مالم تستطع زوجته اعطاءه .

2- بعض الرجال عند قدوم اول طفل يقل اهتمام المراة بزوجها وتولي جل رعايتها واهتمامها لطفلها مما يترك انطباعا نفسيا لدى الزوجه بالحاجه فيحاول ان يسد حاجته خارج اطار الزواج .

3 - الرجل بطبعته يرغب في ان يكون جذابا ومرغوبا على الدوام فعند انصراف الزوجه باهتمامها خارج نطاق رغبته وانشغالها باطفالها وبيتها يوجه انظاره الى امرأة اخرى لكي يثبت جادبيته وان مازال مرغوبا فينصرف الى نزواته ويحاول تحقيقها بايجاد اخرى

4- ربما يكون له الرغبه للعوده الى ( الشللية )ورفقاء السوء اذ يعود بذاكرته الى ايام عدم تحمل المسؤليه والاتجاه لحياة الرومانسية المنشوده .

5- عندما يواجه الزوج متاعب في العمل او يلاحظ عدم تقديره من قبل الادارة من حيث الترقية فقد يتجه الى امرأه اخرى كي يثبت لنفسه ان مطلوب وان محط تقدير من قبل الاخرين اي من غيرزوجته او ادارته في العمل .
6- ادا اصبحت الزوجه لا تحترم زوجها ولا تقدره ولا تشعر برغباته وميوله سواء الفكريه او العاطفيه او الجنسية
7- ادا كانت المرأة تجعل من زوجها محط سخريه او نقد مستمر او تسخر من تصرفاته او تنتقده بشده او لاتحترم اهله او انها تخرج بمشاكلها الزوجيه خارج اطار حياتهما فان هدا العامل يدفع به بالبحث عن امرأة اخرى تحترمه وتقدر حياته .

8- عندما لا تصغي الزوجه لمتاعب زوجها ومشاكله فانه يتجه الى غيرها ليحقق هدفه ويخفف اعباءه ويجد من تصغي اليه .
9- حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله وتوديعه او عدم سعي الزوجه لاضفاء جو من المرح اثناء تواجده .
10 - عدم اهتمام الزوجه ببيتها ورعايتهها لشؤون زوجها الخاصه مثل مواعيد نومه ملابسه اناقته ..الخ
11- اهم الاسباب اختفاء المشاعر المتبادله والحميمه وعدم التوافق او البرود الجنسي.

علاقات محرمة تهدد المجتمع وأقدس رباط والسبب التطور التكنولوجي؟للنقاش الجاد Love%20(1)

ربما السبب هو حب الفضول للدخول لمثل هذه المواقع فتبدأبفضول وتنتهى باقصى الخسائر والقليل والقليل جدا هم من يسحبون انفسهم باقل الخسائر من هذه المواقع هذا ما اتوقعه على الاقل وعلى الاكيد هناك اسباب اخرى ولكنها لاتحضرنى في هذه اللحظات فلكم الشكر من جديد

أكيد السبب واضح , وهنا أتحدث عن المتزوجين, فبعد الزواج تأتي الأطفال ويذهب اهتمام الام بصفة خاصة لهم

وتنسى واجباتها نحو الاب الذي سيبحث بعيدا عما ينقصه بالبيت وقد يهرب منه لجل الوقت لعدم الراحة ووجود

أطفال نشطين , وعدم اهتمام الام بهم وخلق اجواء الراحة , فيعمد الاب الى الخارج بحثا عن الهدوء و...أو

مع التطور التكنولوجي , يغلق الغرفة على نفسه ويلجأ إلى إيجاد علاقات عبر الأنترنت والهاتف بأقل الضرر

أما عن الزوجة ق لا تصحو مما هي فيه إلا عندما يكبر الاطفال وتجد الزوج قد انصرف عنها فتبحث هي الأخرى عما

يعوض هذا الغياب والحب أيضا وتقع بين براثن شباب لم يستطع الزواج أو رجال مثل زوجها يبحثون هم أيضا

وهكذا يحدث ما يحدث من تشابك في شبكة عنكبوتية , وقد يكتشف أحدهم الآخر فتتصدع العائلة وتتجزأ

فما الحل ؟؟؟؟؟؟ يتبع

عندما خلق الكون جعل الله الانسان وريث له ووهبه نفحة من روحه هذه النفحة هي العقل
عندما يفقد الانسان قيمته وادميته فيكون بذلك قد غيب عقله تماما وتكون بعد ذلك تصرفاته خارج نطاق السيطرة
واقرب حالا من الاجناس الاخرى .
واقرب دليل على ذلك عند انتهاء الانسان من اقترافه اثم ما تنتابه موجة عارمة من الندم وهي بداية عودة العقل
فهل يهدر الانسان اجرا وثوابا بنزوة برهة من الزمن .
إن قيمة الانسان تاتي في المرتبة الاولى بما تجنبه من آثام وليس بما ناله من الاجر والثواب لان الاجر اعظم عند ترك الاثام والمعاصي .
المقياس السائد لدى الجميع هو الحلال والحرام ، في حين ان القضية ابعد من ذلك بكثير ، هناك قيم متوارثة
بالفطرة منذ بداية الخلق ،
إن ما تطرقت اليه الاخت جود جزاها الله خيرا ، هو انتهاك للفطرة التي فطر عليها الانسان
هناك مفاهيم وقيم غير مقروءة ولا مسموعة متعارف عليها بين بني البشر قبل نشوء اللغة وجاءت الاديان والشرائع
لتنظم علاقات البشر . فتم خلق الجنة والنار ليس لعلاقة الانسان بربه لان الله غني عن العالمين بل لتقييم علاقة الناس بين
بعضهم البعض .
جعلنا الله مما يستمعون القول فيتبعون احسنه

اولا جزاك الله كل الخير على هذا الطرح الجريء والذي يبين مساوئ النت

هذا سببه ضعف الإيمان والعقيده الاسلامية فمن وجد الله ماذا فقد ومن خسر الله ماذا وجد وادعو من الله ان يهدي امة محمد صلى الله عليه وسلم الى ما فيه صلاح الدنيا والاخره

ونصيحه لكل من يقرأ سطوري لاتدخل النت إلا بهدف معين والا ستدخل في متاهات المعاصي ومشكووووووووووووووووووره اختي الفاضله

الحل يكمن في الزوجين وعلاقتهما ببعض

يجب أن يبنى الزواج على الحب والثقة المتبادلة وعنايتهما ببعض, وتفهم اسباب بعد احدهما عن الآخر

في بعض الأحيان , ولكن على أن لا يطول ,أيضا أن يجعلا من كل مناسبة وسيلة للتقرب من بعضهما

» ادخل للنقاش بدون كذب ولا مجامله!!ا
» لماذا يرفض المجتمع قصة حزينه
» مراحل التطور والنمو عند الشباب
» زواج بنت والسبب كيس زبالة؟
» اللغة العربية في خطر ( والسبب نحن )..!!