صورة سمكة غريبة الشكل و طويلة تم اصطياده في عام 1996م، من قبل القوات البحرية الأمريكية في شواطئ سان ديجو (كالفيورنيا)، و طولها تصل تقريبا أكثر من 23 قدم ، ويقال أن هذه السمكة من الممكن أن تنتمي إلى فصيلة السمك المجذافي .
التقطت هذه الصورة عام 1977م، لكائن بحري غريبة الشكل في إحدى سفن الصيد اليابانية الذي تم العثور عليه في شباك الصيد، وكانوا البحارة في حالة ذهول من شكل الغريب لهذا الكائن، لكن لسوء الحظ أجبرتهم قذارة و رائحة جثة الكائن الغريب على حذفها في البحر بعد أن اخذوا لها صورة.
هذا صورة القرد الغريب الهيئة والذي يشبه الإنسان بحد كثير، وتم اصطياده من قبل العالم الجيولوجي السويسري (فرانسوا دي) في غابات فنزويلا عام 1920م، ويعتقد البعض أن هذا القرد الغريب ربما ينتمي إلى أحد سلالة (رجل الثلوج) أو القدم الكبيرة الخرافي، وهو محفوظ في متحف الإنسان.
صورة مخلوق بحري غريب، و التقطت تلك الصورة عام 1964م من قبل شخص فرنسي يدعى (روبرت سيريك) الذي يقضي العطلة مع عائلته و أصدقاءه في جزر كوك بقارة استراليا، ويقول سيريك كان خارج إلى الساحل مع العائلة و الأصدقاء لاحظوا هذا الشيء الغريبة يمتد في قاع المحيط ويبدو مثل الثعبان بطول 9 أمتار، و استطاعوا اخذ صورة له قبل أن يختفي عن الأنظار فجأة.
هذا الحيوان الذي يعرفه علم الحيوان باسم (ذئب او نمر التسمانيا) وهو من فصيلة الجرابيات، وهو حيوان غريب الشكل إذ له رأس كراس الكلب و جسم مخطط كما لنمر الآسيوي الضخم و له ذيل كذيل الكنغر وهو منقرض منذ 60 عاما، وكان موطنة الأصلي في استراليا و جزر المجاورة ، وهو حيوان جرابي متوحش ويعيش في جماعات و تهاجم الحيوانات و مزارع الماشية و الدواجن ، ولقد قامة السكان المحليين و الجدد بمطاردة تلك الذئاب و قتلها إلى أن انقرضت .
و قد احتفظت بعض من تلك الذئاب في حديقة الحيوان في جزيرة تسما نية عام 1933م إلى أن مات الأخير في الأسر عام 1936م، ولا أحد يدري بالضبط ما إذا كان ذئب تسمانا قد انقرض نهائيا أم لا.
هذه صورة سمكة (كويلاكانث)، التي انقرضت منذ 65 مليون سنة، ولقد تم العثور على هذه السمكة حية في جنوب أفريقيا عام 1938م، والذي اندهش العلماء على كيفية بقاء تلك السمكة المنقرض منذ 65 مليون سنة على قيد الحياة، والذي يعرف عنه بأنه منقرض، ويعتقد بعض العلماء بان سمكة كويلاكانث لم تنقرض، بل مازالت موجودة بكميات قليلة.
هذا الطائر يعرف باسم طائر (الدودو) ، وعاش هذا الطائر بسلام في جزيرة موريشيوش في المحيط الهندي منذ 40 ميلون سنة بعيدا و منعزل عن البشر، إلى أن استقبل بالزوار البحارة الأجانب في عام 1598م، وكان الدودو طائرا مجهولا في ذلك الوقت وكان هذا الطائر التعيس بطيء الحركة و لا يستطيع الطيران و كان الدودو طائر لا يخشى من اقتراب البشر نحوه وكان من السهل اصطياده، و أصبح فريسة سهلة للبشر و للكلاب المتوحشة الذين أحضروها البحارة معهم، وكان لحم طائر الدودو لذيذ لدرجة أن البحارة قاموا باصطياده بعداد كبيرة لآكل لحمه و كان طائر الدودو أيضا يضع البيض في الأرض مما يسهل الحصول عليها من قبل الحيوانات الأخرى مثل الجرذان إلى أن انقرض هذا الطائر في عام 1681م، ولا يوجد طائر الدودو إلا في المتاحف محنط و في شعار جمهورية موريشيوس.