لأني أتصرف كما أنا
ببراءه ....بتلقائيه...بعفويه.....
أحيانا بجنون
لأنى لم أعتقلُ الطفل الساكن في
لأني أتركه ..يفرح...ويبكى....آنى شاء
لأني اعترف بحسناتي....
وعيوبي....بقوتى ....بضعفي
بقدراتى الكبيرة..... والصغيرة.....بنجاحاتي واخفاقاتي
ولأنك رجلُُُ ُ......
ولد في ارضِ الحقيقة ..... يقول ما يشعر به
ويشعر بما يقول...لا يتخاذل ابدااااااااااااااا عما يريد
أصبحت في نظرك الاميرة واصبحت بنظري الفارس الحقيقي
لأننا عشقنا الحياة ....علي الفطرة
وكرهنا المجاملات ..من اول لحظه
صرنا أقرب... ثم أقرب...صار الكلام بيننا أعذب
اقول ما في قلبي ...دون أدني رقيب
أختبيء بصحبتك من كل الأحزان....
وأفتش في حضنك عن كل الامان....
معك أتحرر من ذاتي..
تزول مخاوفي....
حين تقرأ علي كلماتك في وصفي تحمر وجنتاي
أعرف معنى الإرتباك....
أتمنى أن تأخذني الي قلبك
أتخيلك الفارس.. والحلم .. والمنقذ في الأسطورة
حامل مشعل الدفيء إلي القلب
أصبحنا نؤمن معا.... بان رحيق الوردة
أحلي من لونها
وأن تشابك كفين... في وقت شدة
وفي وقت حب أروع
وان عناق الأرواح أروع وأبقي من عناق أجساد بلا رووووووووووووح
أصبحت أؤمن ... ان نظرى إلي عينيك ..... سيمنحني القوة
وان ابتسامتنا معاا ....... وأغانينا في صوت واحد
أحلي من أحلي سيمفونيه لبيتهوفن
ان تسندني في ضعفي... وان أشد أزرك
ان نتوحد في مشاعر إنسان.... هو أسمى
هو أغلي كنز بالحياة
فمكوناته لا تشترى بمال الدنيا
لانها تصنع من مشاعر صدق غلفها الحب .....والحنان.....
حين نضحك كطفلين معا ....يكتمل القمر
حين أستمع الي حكاياتك
أحس بالحنين الي الحياة...بك....ومعك تذوب في داخلي
أفتش عن ذاتك
تعثر علي جوهرى
أذيب مخاوفك ...وتشرق احلام..لنا...معاا.
شيء ما...في أحلامنا..التى لم تبدا بعد.... في قصيدتنا... التي لم تكتمل بعد.
يطمئنني ...بان الغد...أجمل
شيء ما في اعماقي يقول :
عندما تهزمني الدنيا .... سأنتصر بك