عدد الرسائل : 437 تاريخ التسجيل : 14/02/2009 نقاط : 106
موضوع: لحن الحب الحزن.... السبت 21 فبراير 2009 - 5:35
لحن الحب الحزن
في أحد الأيام في مكان بعيد حيت كانت جو جميل و كان بطالون يعيش في وحدي و لم يعلم أن هناك ما ينتظره في هذه الحياة وكان لا يهتم بي شي وكان يعيش وحيدا في قرية تدعي سيل الأخضر قرر لانتقال ألي المدينة و التحاق بي الجامعة ولكن هذا معتقده لكن بعدى مبدأ يومه أول صدف شخص لم يعتقد أنه قد يجده بهده سرعة فتاة أحلامه وهي بطالة قصتان حيت بداء بطالون بي محولة تعرف عليه
وهني تبدأ القصة
كان في يوم في الحديقة يدرس تم سرعان ما رأي ترسي حيت كانت بي رفقة صديقته ومع مرور الوقت بدأ يأس يتسلل ألي بطالون بأنه لن يحض بي هده الماس الغالية كما كان سيدعوه ولكن في يوم من الأيام حدت ما تمناه بطالون وبعد كل تلك محا وليت أتت فرص ذهبية ليتحدث أليه لكن لم يصت ضيع لأنه خاف من خيبة الأمل في بتعدي و كان متأكد من أني سيحض بي فرص و تم رجع بطالون ألي صديق كان تعرف أليه في المدينة وخبره و قال لهو صديق بعض نصائح
وبعد ذلك قرر بطالون استجماع قوته و خياره بي مشعره وحينا كان عائد إلي منزل وجده تتمش في الطريق فقرر مرفقته و قترب أليه قائلنا مرحبا يا آنسة أني أحد زملأكي في الصف فقالت أنا أعرفك فتفاجأ بطالون وبدء بي تعرف عليه حيت وصل إلي مراده أخيرا وبدء في تبدل حديت حتى وصل إلي منزله فودعه وعدا فرح تم بدء بي محدثته علي هاتف و بي رسائل وبدء مشاعر الحب تصهر بينهم وبدء يخرجون مع بعضهم ويستمتعون بي وقتهم وبدء في تعبر علي مشعره و لكن كان هناك من يكمن له و يحول تفرقهم شخص كان صديق قديم لي ترسي بدء محولته في ذلك وفي يوم كان هناك حفلة لعيد ميلاد أحد صديقاء ترسي فدعته أليه ليرفقه فبدء في توثق علقتهم وفي الكرسمس دعته إلي منزله ليتعرف علي ولديه وذهب في رفقته وأمضي وقت جميل في مكان كان مفعم بي الجمال و الحب وبدء في تضور علقتهم ولكن حين رجعوا من العيد و في أحد الليالي حين كان مقرر خرجهم معا توجهه ترسي إلي منزل بطالون وجدت عنده فتاة أخرا كان قد بعته صديق ترسي القديم فغضبة وعدة تبكي حزين علي خيانة بطالون له ولم يعلم بطالون بي أمر لأنه لم يكون هناك لأنه ذهب لي أحضر أزهر له وكان الذي برفقة تلك الفتاة هوي صديقه وفي اليوم الثاني ذهب بطالون إلي ترسي ليعرف سبب غضبه منه فرفضه توضيح أمر و قالت أنسني و أنسي أننا كني أصديق أو أكتر من ذلك فعاد بطالون ألي منزل حزين و لم يعرف سبب ذلك غضب وبعد ما حدت قرر بطالون الرحيل إلي قريته حيت كان يعيش لوحده وابتعاد عن هذا المكان وحيت هو كان يهرب من مشكله بدل حله كان قلبه ينزف من داخل حزنا عل من أحب و تركته من دوني توضيح وضن أنه بمرور أيام سينسي ولكن لم يصتضيع ذلك ومن جهة أخري كانت ترسي حزينة علي من فقدته وفي أحد الأيام كانت ترسي تتسوق وجدة الفتاة الذي صنته مع بطالون فتوجهت أليه و قالت هل أنتي مستمتع معه فسأله مع من فقالت له عن بطالون فقالت له لكني لم أكون يومأ معه تفجأت ترسي وذهبه إلي منزل بطالون عله تجده و تصلب منه سمح ولكن كان قد رحل فقررت ذهب إلي قريته لبحت عليه وعندما وصلة لم تجده فعدة إلي المدينة وهي تلوم نفسه علي ما فعلته وكان بطالون قد رآه ولكن لم يصتضيع لحاق عليه.
وبعد مرور حوالي ستة أشهر
وبين كانت تتنزه في الحديقة رأته وهو جالس علي المقعد هناك ذهبه أليه وقالت مرحبا أني كنت صديق ليك فلتفة وتفاجأ قائل ترسي ماذا تفعلين هن فعتدرة أليه وشرحه له فغضب ورحل لعدم ثقته فيه فراحة ترسي تبكي و أصبحه ضريحه الفراش وعندما ذهب بطالون إلي صديقه قال له في حس بي ذنب شديد وذهب أليه لسوي الوضع فلم يجده فذهب إلي منزله فقالت له أمي ترسي أنه متجه إلي المضار فهم ليلحق بيه وعند وصوليه وجدي مضار مزدحم فتوجه ألي مدخل وفي لحض الأخير لحق عليه وتعتدرا أليه وعنقه وطلاب منه الزواج فوفقه علي ذلك .
وبعد3سنين
أصبح لبطالون بنت في جماله كي ترسي وأبن وأصبحه ترسي معلمة في الموسيقي أضافتا إلي أنه مهندسة ذكور و أصبح بطالون مهندس معماري مشهور وأحبا بعضهم إلي أن ماتا وعش الحبهم إلي الأبد في قرية صغيرة والمدينة .